مرحباً رفاق!
أستطيع البدء بقول أنا متأكدة من أننا جميعاَ قد جُرحنا، تمت معاملتنا بطريقة سيئة ، قيلت لنا كلمات مزقتنا من الداخل والقائمة لن تنتهي من المواقف التي قد نتشاركها جميعاً عبر حياتنا.
لذا تدوينة اليوم هي لكم ولي كذلك..
" قوة الغفران" كما أحب أن أسميها..
دعوني أبدأ بقصة .. كان هنالك صبي بعمر العاشرة يقف على زاوية الطريق ، لا يؤذي أحداً يهتم بشؤونه الخاصة.
اقترب رجل من الصبي وسلمه حجراً ثم ذهب، بعد فترة وجيزة جاءت امرأه و أعطت الصبي حجراً أيضاً ثم ذهبت.